أوجه القمر و تأثيره على الإنسان و الطبيعة الشيخ الروحانى محمد سيد طنطاوى لعلاج العقم 00201223346354
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أوجه القمر و تأثيره على الإنسان و الطبيعة الشيخ الروحانى محمد سيد طنطاوى لعلاج العقم 00201223346354
ايها الاخوه والاخوات نرحب بكم فى هذا الصرح العضيم ويشرفني ان اضع بين ايديكم
أوجه القمر و تأثيره على الإنسان و الطبيعة
يقول تعالى :"و القمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم "
القمر ليس مضيئا بذاته , فهو فقط يعكس نور الشمس , فموقعه بالنسبة للشمس كما نراه من الأرض هو ما يفسر اختلاف أوجهه . و يتم القمر دورته القرانية في 29 يوما و نصف يوم تقريبا و هو ما نسميه "الشهر القمري" (و المعتمد كتقويم لدى المسلمين و العبرانيين بالخصوص ). و يبدأ الشهر القمري من اجتماع النيرين الشمس و القمر إلى اجتماعهما مرة أخرى أي اقترانهما في درجة معينة من الفلك
.يكون القمرخلالها قد قام بدورة 390 درجة تقريبا لأن خلال هذه المدة تكون الشمس قد تحركت ظاهريل ب 30 درجة تقريبا .
و يكون القمر " زائدا في النور " من الإجتماع إلى الإستقبال , أي منذ ظهور الهلال جهة الغرب بعد غروب الشمس إلى أن يصير بدرا حيث يزيد وجه القمر استضاءة حتى يصير قرصا كاملا , تم يبدأ في التنلقص ابتداءا من الإستقبال إلى الإجتماع التالي فنقول أنه" ناقص في النور"
و خلال أوجه القمر المختلفة فإن القمر كذلك ينتقل في البروج , حيث يقضي في كل برج يومين و نصف تقريبا , و يقطع درجة من الفلك كل ساعتين
فللقمر تأثيرين :
* تأثير أوجهه الأربعة الرئيسية و هي "الإجتماع "و "التربيع الأيمن أو الأول "و "الإستقبال" و "التربيع الأيسر أي الأخير"
* و تأثير حلوله في البروج الإثني عشر أي انتقاله من برج لآخر
هذا بالإضافة إلى تأثيرات أخرى لن يتسع المجال لذكرها هنا منها : اتصالاته بباقي الكواكب , و اتصالاته بكواكب هيئة ميلاد كل شخص إلخ
و في علم التنجيم - خصوصا في مسائل الفلاحة و الزراعة - نأخذ بعين الإعتبار أربعة أوجه ثانوية فيصير مجموع أوجه القمر المعمول بها ثمانية : الإجتماع , و الهلال , و التربيع الأيمن , و القمر المحدب , و الإستقبال , و القمر المحدب المقوس , و التربيع الأيسر , و المحاق (العرجون القديم )
و من بين هذه الأوجه يعتبر المحاق أسوأها تأثيرا , و هي الفترة التي يكون فيها القمر هلالا قبل طلوع الشمس (حوالي 4 أيام الأخيرة من الشهر الهجري ) فمن المستحسن خلالها عدم القيام بأي مهم : فإذا اشتريت شيئا في هذه الفترة ستجد فيه عيبا كبيرا أو تجد أنك تسرعت في شرائه بثمن باهض , و الأموال التي تستثمرها ستكون خاسرة و لن تعود عليك بأي ربح و القرارات التي تتخذها لن تكون صائبة و لن تؤدي إلى أي نتيجة أو تتم عرقلتها ...إلخ
* المد و الجزر *
يؤثر القمر على كل العناصر السائلة على سطح الأرض , من المد و الجزر إلى سوائل أجسامنا .
إن ظاهرتي المد و الجزر التي تسهل ملاحظتها على سواحل البحالر و المحيطات تتأثر مباشرة بموقع القمر , فعندما يكون القمر في وسط (حوالي مرة كل يوم ) أي في أقصى ارتفاع له جهة جنوب البلدة التي تقطن بها فإن المد يكون في أقصاه . و في المقابل عندما يكون القمر في وتد الأرض ( بعد حوالي نصف يوم من توسطه ) يكون الجزر في أقصاه , و هكذا يكون المد و الجزر كل يوم . هذه الظاهرة مألوفة لدى القاطنين بجوار السواحل , لكن ما قد يجهله الكل و خصوصا من لم يتمكنوا من رؤية هذه الظاهرة أن اليابسة كذلك تعرف نفس الظاهرة , فعند توسط القمر ترتفع القشرة الأرضية تحت أقدامنا ب 12 سنتمتر
و عند الإنسان فإن احتباس الماء يزيد كل شهر عند الإستقبال , حيث تزيد نسبة الماء في جمجمة الإنسان مما يسبب فيها ضغطا يؤثر على سلوك الإنسان , و يعرف هذا السلوك ب "جنون الإستقبال " فيكفي أن تخرج يوم الإستقبال لتلحظ كثرة النزاعات و الخصومات بين الناس , و ازدياد حوادث السير ... ألخ خصوصا في الفترة الممتدة بين طلوع البدر فوق الأفق الشرقي إلى توسطه في كبد السماء . و لاحظ الأطباء كذلك أن احتمال وقوع النزيف تكون أكثر عند الإستقبال (نزيف دماغي , نزيف دموي ...إلخ )خلال العمليات الجراحية , و لذلك كان الأطباء القدماء يهتمون في علاجهم بالدور القمري و يسمونه " البحران ". و كان على الطبيب في نفس الوقت منجما , حتى أن كبير الروحانيين عند الغربيين و هو باراسيلس قال : لا يكون الطبيب طبيبا ما لم يتقن التنجيم .
و هناك علم معروف اليوم هو البيوريتم أو علم الإيقاع الحيوي , وضع على أساس الدور القمري , حيث يتم قياس إيقاعاتك الحيوية الثلاثة الرئيسية : الدور الجسدي كل 23 يوم , و الدور العاطفي كل 28 يوم , و الدور الفكري كل 33 يوم انطلاقا من تاريخ ميلادك ( و نلاحظ أن الفرق بينها هو 5 أيام : 23+5=28+5=33)
* تأثير القمر على سلوك الإنسان *
لا أحد يستطيع أن ينكر ارتباط ظاهرتي المد و الجزر بالقمر , و لا يمكن لكل ذي عقل نزيه أن ينكر تشابه دورة القمر بدور الحيض عند المرأة (كل 28 يوم )و على مستوى أعم تشبيه دور القمر بدورة الحياة : الولادة , النضج , الشيخوخة , ثم الموت أو الولادة من جديد .
و لعلك لا تشعر بتأثير القمر إلا عندما يكون القمر في برجك الشمسي , فإذا كان برجك الشمسي هو الثور مثلا , فستشعر بأنك في صحة جيدة , عاطفيا و فكريا عندما يحل القمر بهذا البرج لمدة يومين و نصف مرة كل شهر و تكون هذه الفترة مناسبة لك للشروع في أعمال و مشاريع جديدة
لكن عندما يكون القمر في نظير برجك الشمسي أي في البرج المقابل لبرجك و ذلك لمدة يومين و نصف كل شهر, و بالثال السابق نظير الثور هو العقرب , خلال هذه الفترة يستحسن ألا تتخذ أي قرارات مهمة كي تتجنب التعرض لعراقيل في مشاريعك الحالية , خصوصا إذا كان مع ذلك في فترة المحاق التي سبق ذكرها
* كيفية الإستفادة من تأثيرات أوجه القمر *
إن فهم إوجه القمر و تأثيراتها على حياتنا اليومية يسهل علينا التعامل مع طاقاتها و استغلالها بدلا من مقاومتها , فنكون كمن يسبح ضد التيار . و هذه دلالات أوجه القمر :
* تأثير الإجتماع :
هو وقت اقتران القمر بالشمس (أي ليلة قبل فاتح الشهر الهجري حيث يكون القمر تحت شعاع الشمسلايظهر لنا ثم يبدأفي الظهور على شكل قوس فنسميه هلالا )و يدوم تأثيره إلى فترة التربيع الأيمن
إن فترة الإجتماع هي الفترة المناسبة لبدأ مشاريع مشاريع جديدة أو لتنفيذ مخططاتك , و لزرع ما تتمنى أن ينبت بشكل جيد.
على المستوى المهني : فإن الأعمال التي تشرع فيها خلال هذه الفترة ستتطور بشكل إيجابي نحو الأحسن شريطة ألا تعتمد على الآخرين . و الشخص الذي يبحث عن عمل سيسهل عليه إيجاد وظيفة . و خلال هذه الفترة سيكون العمال أكثر عطاءا لكن عليهم ألا يحسبوا أنفسهم أرباب العمل لأن المدير أو رئيس العمل سيلحظ ذلك و يتدخل بشكل سلبي .و الأعما التجارية التي تبدأ خلالل هذه الفترة ستتطور تدريجيا , لكن هذه الفترة مناسبة أكثر لعقد الصفقات
على المستوى العاطفي : العلاقات العاطفية التي تبدأ خلال فترة الإجتماع لا تنجح , لأن الإجتماع يولد لدى العشاق أحلاما يصعب تحقيقها
على المستوى الإجتماعي : الإجتماع يزيد من تكبر الأزواج أو الزوجات فتزيد متطلباتهم , لذلك يستحسن تجنب ذلك و تقديم التنازلات تجنبا للخلافات
أوجه القمر و تأثيره على الإنسان و الطبيعة
يقول تعالى :"و القمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم "
القمر ليس مضيئا بذاته , فهو فقط يعكس نور الشمس , فموقعه بالنسبة للشمس كما نراه من الأرض هو ما يفسر اختلاف أوجهه . و يتم القمر دورته القرانية في 29 يوما و نصف يوم تقريبا و هو ما نسميه "الشهر القمري" (و المعتمد كتقويم لدى المسلمين و العبرانيين بالخصوص ). و يبدأ الشهر القمري من اجتماع النيرين الشمس و القمر إلى اجتماعهما مرة أخرى أي اقترانهما في درجة معينة من الفلك
.يكون القمرخلالها قد قام بدورة 390 درجة تقريبا لأن خلال هذه المدة تكون الشمس قد تحركت ظاهريل ب 30 درجة تقريبا .
و يكون القمر " زائدا في النور " من الإجتماع إلى الإستقبال , أي منذ ظهور الهلال جهة الغرب بعد غروب الشمس إلى أن يصير بدرا حيث يزيد وجه القمر استضاءة حتى يصير قرصا كاملا , تم يبدأ في التنلقص ابتداءا من الإستقبال إلى الإجتماع التالي فنقول أنه" ناقص في النور"
و خلال أوجه القمر المختلفة فإن القمر كذلك ينتقل في البروج , حيث يقضي في كل برج يومين و نصف تقريبا , و يقطع درجة من الفلك كل ساعتين
فللقمر تأثيرين :
* تأثير أوجهه الأربعة الرئيسية و هي "الإجتماع "و "التربيع الأيمن أو الأول "و "الإستقبال" و "التربيع الأيسر أي الأخير"
* و تأثير حلوله في البروج الإثني عشر أي انتقاله من برج لآخر
هذا بالإضافة إلى تأثيرات أخرى لن يتسع المجال لذكرها هنا منها : اتصالاته بباقي الكواكب , و اتصالاته بكواكب هيئة ميلاد كل شخص إلخ
و في علم التنجيم - خصوصا في مسائل الفلاحة و الزراعة - نأخذ بعين الإعتبار أربعة أوجه ثانوية فيصير مجموع أوجه القمر المعمول بها ثمانية : الإجتماع , و الهلال , و التربيع الأيمن , و القمر المحدب , و الإستقبال , و القمر المحدب المقوس , و التربيع الأيسر , و المحاق (العرجون القديم )
و من بين هذه الأوجه يعتبر المحاق أسوأها تأثيرا , و هي الفترة التي يكون فيها القمر هلالا قبل طلوع الشمس (حوالي 4 أيام الأخيرة من الشهر الهجري ) فمن المستحسن خلالها عدم القيام بأي مهم : فإذا اشتريت شيئا في هذه الفترة ستجد فيه عيبا كبيرا أو تجد أنك تسرعت في شرائه بثمن باهض , و الأموال التي تستثمرها ستكون خاسرة و لن تعود عليك بأي ربح و القرارات التي تتخذها لن تكون صائبة و لن تؤدي إلى أي نتيجة أو تتم عرقلتها ...إلخ
* المد و الجزر *
يؤثر القمر على كل العناصر السائلة على سطح الأرض , من المد و الجزر إلى سوائل أجسامنا .
إن ظاهرتي المد و الجزر التي تسهل ملاحظتها على سواحل البحالر و المحيطات تتأثر مباشرة بموقع القمر , فعندما يكون القمر في وسط (حوالي مرة كل يوم ) أي في أقصى ارتفاع له جهة جنوب البلدة التي تقطن بها فإن المد يكون في أقصاه . و في المقابل عندما يكون القمر في وتد الأرض ( بعد حوالي نصف يوم من توسطه ) يكون الجزر في أقصاه , و هكذا يكون المد و الجزر كل يوم . هذه الظاهرة مألوفة لدى القاطنين بجوار السواحل , لكن ما قد يجهله الكل و خصوصا من لم يتمكنوا من رؤية هذه الظاهرة أن اليابسة كذلك تعرف نفس الظاهرة , فعند توسط القمر ترتفع القشرة الأرضية تحت أقدامنا ب 12 سنتمتر
و عند الإنسان فإن احتباس الماء يزيد كل شهر عند الإستقبال , حيث تزيد نسبة الماء في جمجمة الإنسان مما يسبب فيها ضغطا يؤثر على سلوك الإنسان , و يعرف هذا السلوك ب "جنون الإستقبال " فيكفي أن تخرج يوم الإستقبال لتلحظ كثرة النزاعات و الخصومات بين الناس , و ازدياد حوادث السير ... ألخ خصوصا في الفترة الممتدة بين طلوع البدر فوق الأفق الشرقي إلى توسطه في كبد السماء . و لاحظ الأطباء كذلك أن احتمال وقوع النزيف تكون أكثر عند الإستقبال (نزيف دماغي , نزيف دموي ...إلخ )خلال العمليات الجراحية , و لذلك كان الأطباء القدماء يهتمون في علاجهم بالدور القمري و يسمونه " البحران ". و كان على الطبيب في نفس الوقت منجما , حتى أن كبير الروحانيين عند الغربيين و هو باراسيلس قال : لا يكون الطبيب طبيبا ما لم يتقن التنجيم .
و هناك علم معروف اليوم هو البيوريتم أو علم الإيقاع الحيوي , وضع على أساس الدور القمري , حيث يتم قياس إيقاعاتك الحيوية الثلاثة الرئيسية : الدور الجسدي كل 23 يوم , و الدور العاطفي كل 28 يوم , و الدور الفكري كل 33 يوم انطلاقا من تاريخ ميلادك ( و نلاحظ أن الفرق بينها هو 5 أيام : 23+5=28+5=33)
* تأثير القمر على سلوك الإنسان *
لا أحد يستطيع أن ينكر ارتباط ظاهرتي المد و الجزر بالقمر , و لا يمكن لكل ذي عقل نزيه أن ينكر تشابه دورة القمر بدور الحيض عند المرأة (كل 28 يوم )و على مستوى أعم تشبيه دور القمر بدورة الحياة : الولادة , النضج , الشيخوخة , ثم الموت أو الولادة من جديد .
و لعلك لا تشعر بتأثير القمر إلا عندما يكون القمر في برجك الشمسي , فإذا كان برجك الشمسي هو الثور مثلا , فستشعر بأنك في صحة جيدة , عاطفيا و فكريا عندما يحل القمر بهذا البرج لمدة يومين و نصف مرة كل شهر و تكون هذه الفترة مناسبة لك للشروع في أعمال و مشاريع جديدة
لكن عندما يكون القمر في نظير برجك الشمسي أي في البرج المقابل لبرجك و ذلك لمدة يومين و نصف كل شهر, و بالثال السابق نظير الثور هو العقرب , خلال هذه الفترة يستحسن ألا تتخذ أي قرارات مهمة كي تتجنب التعرض لعراقيل في مشاريعك الحالية , خصوصا إذا كان مع ذلك في فترة المحاق التي سبق ذكرها
* كيفية الإستفادة من تأثيرات أوجه القمر *
إن فهم إوجه القمر و تأثيراتها على حياتنا اليومية يسهل علينا التعامل مع طاقاتها و استغلالها بدلا من مقاومتها , فنكون كمن يسبح ضد التيار . و هذه دلالات أوجه القمر :
* تأثير الإجتماع :
هو وقت اقتران القمر بالشمس (أي ليلة قبل فاتح الشهر الهجري حيث يكون القمر تحت شعاع الشمسلايظهر لنا ثم يبدأفي الظهور على شكل قوس فنسميه هلالا )و يدوم تأثيره إلى فترة التربيع الأيمن
إن فترة الإجتماع هي الفترة المناسبة لبدأ مشاريع مشاريع جديدة أو لتنفيذ مخططاتك , و لزرع ما تتمنى أن ينبت بشكل جيد.
على المستوى المهني : فإن الأعمال التي تشرع فيها خلال هذه الفترة ستتطور بشكل إيجابي نحو الأحسن شريطة ألا تعتمد على الآخرين . و الشخص الذي يبحث عن عمل سيسهل عليه إيجاد وظيفة . و خلال هذه الفترة سيكون العمال أكثر عطاءا لكن عليهم ألا يحسبوا أنفسهم أرباب العمل لأن المدير أو رئيس العمل سيلحظ ذلك و يتدخل بشكل سلبي .و الأعما التجارية التي تبدأ خلالل هذه الفترة ستتطور تدريجيا , لكن هذه الفترة مناسبة أكثر لعقد الصفقات
على المستوى العاطفي : العلاقات العاطفية التي تبدأ خلال فترة الإجتماع لا تنجح , لأن الإجتماع يولد لدى العشاق أحلاما يصعب تحقيقها
على المستوى الإجتماعي : الإجتماع يزيد من تكبر الأزواج أو الزوجات فتزيد متطلباتهم , لذلك يستحسن تجنب ذلك و تقديم التنازلات تجنبا للخلافات
الشيخ محمد سيد طنطاوى- المساهمات : 130
تاريخ التسجيل : 29/08/2013
رد: أوجه القمر و تأثيره على الإنسان و الطبيعة الشيخ الروحانى محمد سيد طنطاوى لعلاج العقم 00201223346354
يعطيك ربى الف عاااافيه على الطرح المفيد
جعله الله فى ميزان حسناتك يوم القيامه
وشفيع لك يوم الحساب .........
شرفنى المرور فى متصفحك العطر
دمت بحفظ الرحمن
جعله الله فى ميزان حسناتك يوم القيامه
وشفيع لك يوم الحساب .........
شرفنى المرور فى متصفحك العطر
دمت بحفظ الرحمن
شادى على- المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 30/08/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى